مرض قصور الغدة الدرقية وطرق علاجه
أهلا وسهلا بكم في مجلة يلا حواء
في هذا المقال سنقدم لكم اليوم بعض المعلومات حول مرض ضمور او قصور الغدة الدرقية
والاعراض التي من المتوقع ان تظهر على الشخص المصاب وايضا طرق علاجه
أعراض قصور الغدة الدرقية
تختلف أعراض قصور الغدة الدرقية من مريض لآخر ، فمن الشائع جدا أن لا يكون هناك أي عرض مرضي على الإطلاق و أن يكون المريض فقط يعاني من السمنة أو زيادة في الكوليسترول ، ولكن عندما تظهر الأعراض فإنها غالبا ما تكون غير واضحة وتتقدم ببطئ ، فيعاني المريض من ضعف في الشهية لكن مع ذلك هناك زيادة في الوزن
ويعاني مريض قصور الغدة الدرقية من الإمساك المزمن والشعور بالامتلاء ، كذلك يعاني من بطئ في التفكير وعدم القدرة على الاستنتاج و ضعف الذاكرة والاكتئاب والحزن الشديد بدون سبب وكذلك البكاء دون سبب ، ومن الأعراض كذلك ضعف العضلات وعدم القدرة على رفع الأذرع لتسريح الشعر بسهولة وتقلصات في العضلات واختلال في التوازن ، ويعاني المريض كذلك من آلام في الصدر و سرعة التنفس و فقر الدم المزمن
ويعاني المريض من عدم تحمل البرد و آلام العضلات و آلام في المفاصل وبحة في الصوت ، كما تعاني السيدات من غزارة الدورة الشهرية ونقص وزن المواليد مع استعداد للإجهاض ، كذلك يعاني المريض من التهابات صدرية متكررة والإصابة بالزكام بسهولة بسبب نقص المناعة ، ويشعر المريض بوخز ابر في جسده كذلك ، وعند فحص المريض يلاحظ فقدان شيء من الشعر في مقدمة الرأس والجزء الخارجي من الحواجب ، كذلك يلاحظ شحوب عام و أحيانا تورم في الرقبة و أن اجلد بارد وسميك وجاف ، ويلاحظ كذلك وجود بطئ في النبض وتقصف في الشعر .
تختلف أعراض قصور الغدة الدرقية من مريض لآخر ، فمن الشائع جدا أن لا يكون هناك أي عرض مرضي على الإطلاق و أن يكون المريض فقط يعاني من السمنة أو زيادة في الكوليسترول ، ولكن عندما تظهر الأعراض فإنها غالبا ما تكون غير واضحة وتتقدم ببطئ ، فيعاني المريض من ضعف في الشهية لكن مع ذلك هناك زيادة في الوزن
ويعاني مريض قصور الغدة الدرقية من الإمساك المزمن والشعور بالامتلاء ، كذلك يعاني من بطئ في التفكير وعدم القدرة على الاستنتاج و ضعف الذاكرة والاكتئاب والحزن الشديد بدون سبب وكذلك البكاء دون سبب ، ومن الأعراض كذلك ضعف العضلات وعدم القدرة على رفع الأذرع لتسريح الشعر بسهولة وتقلصات في العضلات واختلال في التوازن ، ويعاني المريض كذلك من آلام في الصدر و سرعة التنفس و فقر الدم المزمن
ويعاني المريض من عدم تحمل البرد و آلام العضلات و آلام في المفاصل وبحة في الصوت ، كما تعاني السيدات من غزارة الدورة الشهرية ونقص وزن المواليد مع استعداد للإجهاض ، كذلك يعاني المريض من التهابات صدرية متكررة والإصابة بالزكام بسهولة بسبب نقص المناعة ، ويشعر المريض بوخز ابر في جسده كذلك ، وعند فحص المريض يلاحظ فقدان شيء من الشعر في مقدمة الرأس والجزء الخارجي من الحواجب ، كذلك يلاحظ شحوب عام و أحيانا تورم في الرقبة و أن اجلد بارد وسميك وجاف ، ويلاحظ كذلك وجود بطئ في النبض وتقصف في الشعر .
تشخيص المرض
يتم أولا عمل فحوصات للدم ، حيث أن الغدة الدرقية تفرز هرمونين يسمان الثيروكسين ت4 و هرمون ثلاثي يودوثيرونين ت3 ، ويتم إفرازهما بعد الاستجابة للهرمون الذي تفرزه الغدة النخامية والمسمى الهرمون المحفز للغدة الدرقية
ويقوم الهرمونان اللذان تفرزهما الغدة الدرقية بتثبيط إفراز الهرمون المنشط للغدة الدرقية عن طريق ما يسمى بالتغذية الراجعة وبذا يتم المحافظة على نسبة معينة من الهرمونات في الدم ، لذا فان أهم فحص للغدة الدرقية هو فحص هذه الهرمونات الثلاثة ، ففي حالة نقص ت3 و ت4 و زيادة الهرمون المحفز للدرقية يسمى قصور االغدة الدرقية الأولي ، وفي حالة نقص ت3 و ت4 ونقص الهرمون المحفز للدرقية يسمى قصور الغدة الدرقية الثانوي ، وفي حالة زيادة ت3 و ت4 ونقص الهرمون المحفز للدرقية يسمى فرط الغدة الدرقية الأولي ، وفي حالة زيادة ت3 و ت4 و زيادة الهرمون المحفز للغدة الدرقية يسمى فرط الغدة الدرقية الثانوي
ومن الفحوصات المستخدمة كذلك فحص الغدة الدرقية بالموجات فوق الصوتية إذا كانت غير طبيعية في حجمها أو شكلها ، كذلك من الفحوصات المستخدمة أخذ عينة من الغدة الدرقية عن طريق الشفط بالإبرة في حالة وجود تورم و ذلك للتأكد أن هذا التورم ليس خبيثا ، كذلك من الفحوصات المستخدمة تصوير أو مسح الغدة الدرقية ، والصورة المسحية للغدة الدرقية هي صورة تلتقط بعد الحقن الوريدي لليود المشع أو لمادة أخرى مثل التكنيتيوم ، حيث تمكننا هذه الصورة من تحديد العقيدات التي تفرز كميات كبيرة من الهرمون والتي تسمى العقيدات الحارة
يتم أولا عمل فحوصات للدم ، حيث أن الغدة الدرقية تفرز هرمونين يسمان الثيروكسين ت4 و هرمون ثلاثي يودوثيرونين ت3 ، ويتم إفرازهما بعد الاستجابة للهرمون الذي تفرزه الغدة النخامية والمسمى الهرمون المحفز للغدة الدرقية
ويقوم الهرمونان اللذان تفرزهما الغدة الدرقية بتثبيط إفراز الهرمون المنشط للغدة الدرقية عن طريق ما يسمى بالتغذية الراجعة وبذا يتم المحافظة على نسبة معينة من الهرمونات في الدم ، لذا فان أهم فحص للغدة الدرقية هو فحص هذه الهرمونات الثلاثة ، ففي حالة نقص ت3 و ت4 و زيادة الهرمون المحفز للدرقية يسمى قصور االغدة الدرقية الأولي ، وفي حالة نقص ت3 و ت4 ونقص الهرمون المحفز للدرقية يسمى قصور الغدة الدرقية الثانوي ، وفي حالة زيادة ت3 و ت4 ونقص الهرمون المحفز للدرقية يسمى فرط الغدة الدرقية الأولي ، وفي حالة زيادة ت3 و ت4 و زيادة الهرمون المحفز للغدة الدرقية يسمى فرط الغدة الدرقية الثانوي
ومن الفحوصات المستخدمة كذلك فحص الغدة الدرقية بالموجات فوق الصوتية إذا كانت غير طبيعية في حجمها أو شكلها ، كذلك من الفحوصات المستخدمة أخذ عينة من الغدة الدرقية عن طريق الشفط بالإبرة في حالة وجود تورم و ذلك للتأكد أن هذا التورم ليس خبيثا ، كذلك من الفحوصات المستخدمة تصوير أو مسح الغدة الدرقية ، والصورة المسحية للغدة الدرقية هي صورة تلتقط بعد الحقن الوريدي لليود المشع أو لمادة أخرى مثل التكنيتيوم ، حيث تمكننا هذه الصورة من تحديد العقيدات التي تفرز كميات كبيرة من الهرمون والتي تسمى العقيدات الحارة
علاج قصور الغدّة الدرقية
يرتكز علاج قصور الغدّة الدرقيّة على تعويض المريض بهرمون الثيروكسين؛ ففي الأشخاص تحت الستّين من العمر والّذين لا يعانون من أمراض في القلب يقوم الطبيب بإعطائهم الليفوثيروكسين وتتراوح الجرعة ما بين 50-100 مايكروجرام يوميّاً.
أمّا في المرضى كبار السن أو الّذين يعانون من أمراض معروفة بالقلب فتخفّض الجرعة لديهم لتُصبح تتراوح ما بين 12.5-25 مايكروجرام يوميّاً، ويتمّ متابعة استجابة المريض عن طريق فحص الهرمون المحفّز للغدة الدرقيّة كلّ 6-8 أسابيع، وخفض الجرعة بنسبة تتراوح ما بين 12.5 -25 مايكروجرام عند كلّ فحص حتّى نصل إلى المستوى الطبيعيّ لهذا الهرمون، ومن ثمّ نحافظ على هذه الجرعة مدى الحياة، وتزداد الجرعة بنسبة 30-50% خلال الحمل؛ حيث إنّ أيّ خلل في هذه الزّيادة يؤثّر بشكل حاد على نموّ الجهاز العصبي للطفل
أمّا في حالة قصور الغدة الدرقيّة الحاد، وهي حالة يعاني المريض فيها من غيبوبة ونقص حاد في حرارة الجسم و قصور في التنفّس فيتمّ إعطاء المريض جرعةً من الليفوثيركسين عن طريق الحقن مقدارها 250-500 مايكروجرام، ومن ثمّ يُعطى المريض جرعةً يوميّةً مقدارها 50-100 مايكروجرام من الليفوثيروكسين، ويُعطى معها الهيدروكورتيزون بجرعةٍ مقدارها 50 ميلليجرام كل ستّ ساعات، ويكون ذلك مقروناً برفع حرارة الجسم عن طريق الأغطية وتدعيم التنفّس .
ليست هناك تعليقات
اترك تعليق لك هنا