-الوقت المثالي للحصول على لقاح الانفلونزا
هل هذا الوقت المثالي للحصول على لقاح الانفلونزا ؟
السؤال: لقد سمعت أن الحصول على لقاح الأنفلونزا في وقت مبكر جدا يمكن أن تجعلني أكثر عرضة لهذا الفيروس،
لأن الأنفلونزا قد تتحور ويصبح اللقاح لا يحميني. ولكن ماذا لو أخذت اللقاح في وقت متأخر،
هل سأصبح أكثر عرضة لخطر الإصابة بالأنفلونزا. ما هو الوقت المثالي لأخذ اللقاح؟
الجواب : إذا استطعتِ الحصول على اللقاح في نهاية شهر أكتوبر , ستحمي نفسك في موسم الأنفلونزا .
وذلك لأن لقاح الأنفلونزا لديه عمر ستة أشهر تقريبا، مماثلة لطول موسم الأنفلونزا،
الذي يمتد عادة من أكتوبر إلى مارس . وذروة موسم الأنفلونزا عادة ما تكون بين شهري نوفمبر وديسمبر، والحصول على اللقاح
الخاص بك في غضون شهر أكتوبر يمكن أن تساعد في ضمان أن اللقاح سيكون في كامل قوته في الوقت الذي سيكون معظم
الناس حصلوا فيه على المرض.
أيضا، إذا كنت تشعر بالقلق من أن الحصول على اللقاح في وقت مبكر جدا يضعك في خطر حدوث تحور للفيروس،
يجب عليك التوقف عن الشعور بذلك . إن اللقاح الذي يتم إعطاؤه في سبتمبر هو نفسه المعطى في شهر نوفمبر ,
وفي حال ظهور سلالة جديدة للفيروس لا تقلق , فهذا لا يهم لأنك حصلت على اللقاح فعلاُ .
في حين لم يكن هناك الكثير من الضرر في أخذ لقاح الأنفلونزا مبكرا، ويعرف أيضا باسم قبل أكتوبر، إطالته محفوف أكثر قليلا
المخاطر. فكلما طال الانتظار، كنت أكثر عرضة لخطر الإصابة بالفيروس. ولكن هناك نقطة اللا عودة عندما يتعلق الأمر الحصول
على اللقاح؟ إن الانتظار حتى فبراير للحصول على لقاح الأنفلونزا الخاص بك لن يكون مفيدا جدا لأنه يأخذ حوالي أسبوعين في
جسمك لتطوير أجسام مضادة لمحاربة الأنفلونزا. وهذا يعني أن الجهاز المناعي يجب أن يكون جاهزا تماما لمحاربة الفيروس في
الوقت المناسب لموسم الأنفلونزا ليكون أكثر فعالية. من ناحية أخرى، فإنه لن يؤذيك أخذ اللقاح في نهاية الموسم لأنه من
الممكن الحصول على الأنفلونزا في شهري مارس وأبريل.
وأخيرا، من المهم أن نتذكر أن الحصول على لقاح الأنفلونزا لا يعني أنك لن تحصل على الأنفلونزا مطلقا .
أخذ اللقاح سيحد من حدوثها , مثلا بدلا من الجلوس لمدة شهر في الفراش ,
قد تستمر الأعراض لمدة أسبوع فقط عند أخذك للقاح .
السؤال: لقد سمعت أن الحصول على لقاح الأنفلونزا في وقت مبكر جدا يمكن أن تجعلني أكثر عرضة لهذا الفيروس،
لأن الأنفلونزا قد تتحور ويصبح اللقاح لا يحميني. ولكن ماذا لو أخذت اللقاح في وقت متأخر،
هل سأصبح أكثر عرضة لخطر الإصابة بالأنفلونزا. ما هو الوقت المثالي لأخذ اللقاح؟
الجواب : إذا استطعتِ الحصول على اللقاح في نهاية شهر أكتوبر , ستحمي نفسك في موسم الأنفلونزا .
وذلك لأن لقاح الأنفلونزا لديه عمر ستة أشهر تقريبا، مماثلة لطول موسم الأنفلونزا،
الذي يمتد عادة من أكتوبر إلى مارس . وذروة موسم الأنفلونزا عادة ما تكون بين شهري نوفمبر وديسمبر، والحصول على اللقاح
الخاص بك في غضون شهر أكتوبر يمكن أن تساعد في ضمان أن اللقاح سيكون في كامل قوته في الوقت الذي سيكون معظم
الناس حصلوا فيه على المرض.
أيضا، إذا كنت تشعر بالقلق من أن الحصول على اللقاح في وقت مبكر جدا يضعك في خطر حدوث تحور للفيروس،
يجب عليك التوقف عن الشعور بذلك . إن اللقاح الذي يتم إعطاؤه في سبتمبر هو نفسه المعطى في شهر نوفمبر ,
وفي حال ظهور سلالة جديدة للفيروس لا تقلق , فهذا لا يهم لأنك حصلت على اللقاح فعلاُ .
في حين لم يكن هناك الكثير من الضرر في أخذ لقاح الأنفلونزا مبكرا، ويعرف أيضا باسم قبل أكتوبر، إطالته محفوف أكثر قليلا
المخاطر. فكلما طال الانتظار، كنت أكثر عرضة لخطر الإصابة بالفيروس. ولكن هناك نقطة اللا عودة عندما يتعلق الأمر الحصول
على اللقاح؟ إن الانتظار حتى فبراير للحصول على لقاح الأنفلونزا الخاص بك لن يكون مفيدا جدا لأنه يأخذ حوالي أسبوعين في
جسمك لتطوير أجسام مضادة لمحاربة الأنفلونزا. وهذا يعني أن الجهاز المناعي يجب أن يكون جاهزا تماما لمحاربة الفيروس في
الوقت المناسب لموسم الأنفلونزا ليكون أكثر فعالية. من ناحية أخرى، فإنه لن يؤذيك أخذ اللقاح في نهاية الموسم لأنه من
الممكن الحصول على الأنفلونزا في شهري مارس وأبريل.
وأخيرا، من المهم أن نتذكر أن الحصول على لقاح الأنفلونزا لا يعني أنك لن تحصل على الأنفلونزا مطلقا .
أخذ اللقاح سيحد من حدوثها , مثلا بدلا من الجلوس لمدة شهر في الفراش ,
قد تستمر الأعراض لمدة أسبوع فقط عند أخذك للقاح .
ليست هناك تعليقات
اترك تعليق لك هنا