نصائح النوم الصحيح للحامل
تواجه الكثير من النساء الحوامل الصعوبة خلال فترة النوم ويصاحب هذه الصعوبة ألم شديد
في هذا المقال من مجلة يلا حواء سنقدم لكم بعض النصائح
التى سوف تساعدكم على طرق النوم بشكل صحيح وبسهولة تامة إن شاء الله
مشاكل النوم كثيرة ومتعددة كالأرق والشخير وخدران الأطراف وغيرها، وهي مشاكل عامة تحدث عند كثير من الأشخاص.وهناك مشاكل خاصة بالحوامل أو عند من يعانون من مرض السمنة المفرطة تتعلق بالمقدرة على الحركة وتغيير الوضعية أثناء النوم، وما قد يسببه لهم من ضيق نفس اذا كانت وضعية النوم غير مريحة.
وللحوامل وضع خاص حيث أن تغيير الشكل أمر مؤقت ومتزايد بنفس الوقت تحتاج المرأة الى التأقلم معه وخاصة بعد الشهور الثلاث الأولى.وتعتقد بعض السيدات الحوامل أن للنوم على البطن آثارٌ سلبيةٍ تؤذي الجنين، كما أنه يصبح مستحيلاً خاصة في الأشهر الأخيرة من فترة الحمل.لكن بعض السيدات يحببن النوم على البطن ويعتبرن أن هذه الطريقة صحية و صحيحة حسب راحة الحامل.
من فضل الله وعنايته بالمرأة الحامل والجنين أن جعل له عدة عوامل تحميه وتقيه من أي مخاطر وحوادث محيطة به، كالكدمات والصدمات التي قد تتعرض لها المرأة في حياتها اليومية، من أي تصرفات خاطئة أو طريقة نوم غير صحيحة أو حادث سير أو غيرها.
ومن هذه العوامل التي تحمي الطفل نذكر مثلاً:
عضلات البطن.
السائل المحيط بالجنين.
وجود مرونة في المساحة التي يتحرك بها الجنين حيث ينتقل من مكان الى آخر في حال حدث عليه ضغط من جهة معينة.
إنّ فترة الحمل فترة طويلة تتعرض فيها الحامل لتغيرُات هرمونية مختلفة تؤدي الى تشكل إضطرابات صحية وعصبية مختلفة لدى المرأة. إن أكثر ما تشعر به الحامل هو الحاجة الى النوم الكثير خلال فترة الحمل، وتحديداً فترة الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، حيث أن عدد ساعات نوم المرأة الحامل هو 8 ساعات من النوم المتواصل المريح دون قلق أو إزعاج.
عندما تنام الحامل كتيراً تحصل على قدر كافٍ من الراحة لتكتسب صحة لها وللجنين، وأفضل وضعية لنوم الحامل هو النوم ع الجانب الأيسر خلال ساعات الليل الأولى. فنوم الحامل على الجانب الأيسر بإستمرار يحسن من جريان الدم نحو الجنين والمشيمة مما يؤمن لهما الغذاء الجيد، ويساعد على التخلص من السوائل غير المرغوب فيها. إن نوم المرأة الحامل على الجانب الأيسر يجعلها أقل تعرضاً لخطورة إنجاب طفل ميت وأفضل من أي وضعية أخرى.
مع ذلك لا نعرف بالضبط ما الذي يسبب ولادة طفل ميت، نظراً لتداخل العديد من العوامل. أمّا النوم على الجانب الأيمن فهو غير مفضل نظراً لأن ذلك يؤثر على الكبد. لذلك نحتاج الى المزيد من البحث عن العوامل المرتبطة بالنوم مثل الشخير والإستيقاظ للذهاب الى دورة المياه، كذلك وضعيات النوم. وقد يتقطع نوم الحامل بسبب مجموعة من متاعب الحمل ومنها الأحلام المزعجة وآلام الظهر وتشنجات الساق وحرقة المعدة.
وقد تجد المرأة الحامل صعوبة في النوم فكلما كبر حجم الجنين في الرحم فإن النوم يصبح أكثر صعوبة بالنسبة للحامل، لذلك يجب إختيار الوضعية المناسبة. مشكلة النوم ووضعيتهُ بشكل عام هي مشكلة يعاني منها الكثير من الناس، ولعل أكثر فئة تعاني من هذه المشكلة هي فئة النساء الحوامل حيث أنهن ومع التغيرات التي تطرأ على أجسامهن باستمرار خلال فترة الحمل يصبح النوم على بنفس الطريقة المعتادة شيء صعب ويجب تغييره.
وللحوامل وضع خاص حيث أن تغيير الشكل أمر مؤقت ومتزايد بنفس الوقت تحتاج المرأة الى التأقلم معه وخاصة بعد الشهور الثلاث الأولى.وتعتقد بعض السيدات الحوامل أن للنوم على البطن آثارٌ سلبيةٍ تؤذي الجنين، كما أنه يصبح مستحيلاً خاصة في الأشهر الأخيرة من فترة الحمل.لكن بعض السيدات يحببن النوم على البطن ويعتبرن أن هذه الطريقة صحية و صحيحة حسب راحة الحامل.
من فضل الله وعنايته بالمرأة الحامل والجنين أن جعل له عدة عوامل تحميه وتقيه من أي مخاطر وحوادث محيطة به، كالكدمات والصدمات التي قد تتعرض لها المرأة في حياتها اليومية، من أي تصرفات خاطئة أو طريقة نوم غير صحيحة أو حادث سير أو غيرها.
ومن هذه العوامل التي تحمي الطفل نذكر مثلاً:
عضلات البطن.
السائل المحيط بالجنين.
وجود مرونة في المساحة التي يتحرك بها الجنين حيث ينتقل من مكان الى آخر في حال حدث عليه ضغط من جهة معينة.
إنّ فترة الحمل فترة طويلة تتعرض فيها الحامل لتغيرُات هرمونية مختلفة تؤدي الى تشكل إضطرابات صحية وعصبية مختلفة لدى المرأة. إن أكثر ما تشعر به الحامل هو الحاجة الى النوم الكثير خلال فترة الحمل، وتحديداً فترة الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، حيث أن عدد ساعات نوم المرأة الحامل هو 8 ساعات من النوم المتواصل المريح دون قلق أو إزعاج.
عندما تنام الحامل كتيراً تحصل على قدر كافٍ من الراحة لتكتسب صحة لها وللجنين، وأفضل وضعية لنوم الحامل هو النوم ع الجانب الأيسر خلال ساعات الليل الأولى. فنوم الحامل على الجانب الأيسر بإستمرار يحسن من جريان الدم نحو الجنين والمشيمة مما يؤمن لهما الغذاء الجيد، ويساعد على التخلص من السوائل غير المرغوب فيها. إن نوم المرأة الحامل على الجانب الأيسر يجعلها أقل تعرضاً لخطورة إنجاب طفل ميت وأفضل من أي وضعية أخرى.
مع ذلك لا نعرف بالضبط ما الذي يسبب ولادة طفل ميت، نظراً لتداخل العديد من العوامل. أمّا النوم على الجانب الأيمن فهو غير مفضل نظراً لأن ذلك يؤثر على الكبد. لذلك نحتاج الى المزيد من البحث عن العوامل المرتبطة بالنوم مثل الشخير والإستيقاظ للذهاب الى دورة المياه، كذلك وضعيات النوم. وقد يتقطع نوم الحامل بسبب مجموعة من متاعب الحمل ومنها الأحلام المزعجة وآلام الظهر وتشنجات الساق وحرقة المعدة.
وقد تجد المرأة الحامل صعوبة في النوم فكلما كبر حجم الجنين في الرحم فإن النوم يصبح أكثر صعوبة بالنسبة للحامل، لذلك يجب إختيار الوضعية المناسبة. مشكلة النوم ووضعيتهُ بشكل عام هي مشكلة يعاني منها الكثير من الناس، ولعل أكثر فئة تعاني من هذه المشكلة هي فئة النساء الحوامل حيث أنهن ومع التغيرات التي تطرأ على أجسامهن باستمرار خلال فترة الحمل يصبح النوم على بنفس الطريقة المعتادة شيء صعب ويجب تغييره.
ليست هناك تعليقات
اترك تعليق لك هنا